• دراسة حديثة أجرتها Morning Consult بتفويض من ’جنرال موتورز أفريقيا والشرق الأوسط‘ استطلعت مستويات الوعي ووجهات النظر فيما يخصّ تطوير البُنية التحتية للمركبات الكهربائية
  • الدوافع شملت تخفيف القلق المتعلّق بالبيئة كعامل أساسي للتفكير أكثر بالمركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة، بينما مواجَهة الارتفاع في تكاليف الوقود عامل أساسي لزيادة الاهتمام في البلدين
  • المشاركون من السعودية والإمارات وجدوا أن إمكانية الاقتناء للمدى الطويل تشكّل عنصر جذب لهم – 69٪ بين البالغين في السعودية و73٪ في الإمارات

 

الشرق الأوسط – تشهد المنطقة نمواً متزايداً في الوعي حول مزايا المركبات الكهربائية ومدى توافرها. وبناءً عليه، تبيَّن أن سبعة من كل عشرة أشخاص شاركوا في استطلاع خاص أُجرِي في دولة الإمارات العربية المتحدة (73٪) والمملكة العربية السعودية (69٪) مهتمّون بالتعرُّف أكثر على إمكانية التوفير في التكاليف جرّاء اقتناء مركبة كهربائية. وتم عبر استبيان أجرته Morning Consult بتفويض من ’جنرال موتورز‘ التعرُّف على مستوى اهتمام العملاء بالمركبات الكهربائية، إضافة لدرجة الوعي حول التوفير طويل الأمد في حجم التكاليف المرتبطة بمُلكية المركبات الكهربائية، والخيارات المتاحة من المركبات الكهربائية، وكذلك المَرافق المخصَّصة للشحن. [1]

 

ولقد وجدت الدراسة أن الوعي العام حول مفهوم المركبات الكهربائية عالٍ جداً، مع تمتُّع المشاركين بالاستبيان بالإدراك الكافي حول المركبات الكهربائية بالكامل وذلك بنسبة 95٪ في الإمارات و93٪ في السعودية. كما إن الوعي حول المركبات الكهربائية مرتفع أيضاً بثبات بين كافة الفئات العُمرية، وبين الرجال والسيدات على حد سواء في الدولتين اللتين تم إجراء الاستبيان فيهما. وتُرجِم هذا الوعي الزائد أيضاً إلى تفكير قوي بالشراء، مع أخذ الأغلبية في الدولتين (63٪ في السعودية و70٪ في الإمارات) فكرة شراء مركبات كهربائية في المستقبل على محمل الجد. ويَعتبِر فعلياً أولئك الذي أظهروا اهتماماً أعلى بالمركبات الكهربائية أن هذا سيحقّق لهم توفيراً بالتكاليف، إضافة لأرجحية كونهم أكثر إدراكاً بالبُنية التحتية الموجودة في بلدهم.

 

هذه النظرة الإيجابية تجاه المركبات الكهربائية تتوافق مع التوقُّعات الدولية حول إيرادات المركبات الكهربائية، والتي من المُفترَض أن تنمو من حوالي 10 مليارات دولار أمريكي في 2023 إلى نحو 90 مليار دولار سنوياً بحلول 2030[2]. والنمو الإقليمي المنتظَر يتوافق أيضاً مع استراتيجيات الحياد الكربوني المتَبَعة في المنطقة، والتي رفعت مستويات الوعي أكثر في السعودية والإمارات، وفي الوقت ذاته دفعت أكثر باتجاه تحقيق فهم أعمق لخيارات المركبات الكهربائية ومنافعها. وفي دولة الإمارات، وجدت الدراسة أن الدوافع الأبرز للتفكير الزائد بالمركبات الكهربائية شملت التكلفة المتزايدة للوقود والقلق الأقل المرتبط بالبيئة، مع قيام 64٪ من الأشخاص الذين من المرجَّح أن يفكّروا أكثر بالمركبات الكهربائية مقارَنة مع السنة الماضية باختيار كل هذه الدوافع كسبب لمزيد من الاهتمام. وبالنظر عن قرب أكثر إلى أسعار المركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة، يَعتبِر 73٪ من العملاء بالإجمال أن المركبات الكهربائية تتمتّع بقيمة توفيرية جديرة بالاهتمام بالمقارَنة مع المركبات العاملة بالوقود.

 

أما في المملكة العربية السعودية، فمن المرجَّح أن 65٪ من الأشخاص الذين شاركوا في الاستبيان سيفكّرون أكثر بشراء مركبة كهربائية بالمقارَنة مع السنة قبلها. كما أشار 61٪ من أولئك الذين من المرجَّح أن يفكّروا بشراء مركبة كهربائية في السعودية إلى تكلفة الوقود كعامل أساسي، بينما 47٪ يجدون أن هناك الآن المزيد من خيارات المركبات الكهربائية معقولة السعر في السوق مقارَنة مع العام الماضي.

 

ومن المعلومات الاستشرافية الرئيسية التي تم الحصول عليها من خلال الدراسة هي تلك المتعلّقة بالقلق حيال مدى القيادة، مع اعتبار المشاركين بالاستبيان في الإمارات أن مدى القيادة المثالي لمركبة كهربائية هو حوالي 325 كيلومتراً كمعدّل عام، بينما في المملكة العربية السعودية تبيّن أن هذا المعدَّل يبلغ حوالي 360 كيلومتراً. وهذا ليس كل شيء، إذ أشار 36٪ من المشاركين الذين عندهم اهتمام زائد بالمركبات الكهربائية في المملكة إلى أن الأمر يعود بأساسه إلى درايتهم بمدى القيادة الأطول بالنسبة لما كان متاحاً سابقاً. الجدير ذكره ضمن هذا السياق هو أن مجموعة ’جنرال موتورز‘ من المركبات الكهربائية وبفضل احتوائها على منصّة بطارية ’آلتيوم‘، سوف تكون قادرة على قطع مدى قيادة يزيد عن 400 كيلومتر عند الشحن المفرَد، وفقاً للمركبة، وهو ما يتخطّى التوقُّعات في كلا الدولتين.

 

حول هذا، قال جاك أوبال، الرئيس والمدير التنفيذي لعمليات ’جنرال موتورز‘ في أفريقيا والشرق الأوسط: “من المشجّع فعلاً رؤية الضوء يُسلَّط على النظرة الإيجابية المتنامية تجاه المركبات الكهربائية بواسطة استبيان Morning Consult. وتزامُناً مع تقدُّمنا الحثيث باتجاه تحقيق رؤيتنا الخاصّة بمستقبل التنقُّل، فإن الزيادة في الأعداد والخيارات المتنوّعة من المركبات الكهربائية التي نتوقّع توفيرها في السوق سوف تتوافق مع النقلة البارزة في وعي العملاء والاهتمام المتزايد الناتج عن المنافع طويلة الأمد للمُلكية – بدءاً من الإدراك المتعلّق بالسعر المعقول ومدى القيادة، وصولاً للميول الإيجابية تجاه إمكانية التملُّك لهذه التقنيات الجديدة. وسوف نحقّق التزامنا بتوفير مركبة كهربائية تناسب كل ميزانية وتلائم كل عميل، وأن نقود هذا التوجُّه للوصول إلى رؤيتنا المتعلّقة بالتنقُّل المستقبلي القائم على التحوُّل الكهربائي، القيادة الذاتية والاتصال.”

 

وبالنظر عن قرب أكثر على البُنية التحتية، وفي ظل سعي الدولتين لتحقيق رؤيتهما المتعلّقة بالحياد الكربوني، ظهر أن أكثر من ثلث (38٪) المشاركين في الاستبيان كانوا على دراية بما لا يقل عن موقع واحد ملائم لمحطّات الشحن. وأشار أربعة من كل خمسة أشخاص (80٪) من أولئك الذين لديهم دراية بمحطّات الشحن الملائمة إلى توافر واحدة بالمكان الذي يركنون فيه سياراتهم في منازلهم، مع إعلان الأغلبية عن توافرها في مناطق الركن العامّة والموافق الخاصّة المشترَكة. وفي المملكة العربية السعودية، أعلن اثنان من كل خمسة (40٪) مشاركين أنهم على دراية بمحطّة شحن، إلا إن واحداً فقط من كل خمسة (17٪) وجد أنها تقع في مكان ملائم بالنسبة لموقع منزله أو مكان عمله. وهذا يشير إلى دراية بالجهود المستمرّة للدفع أكثر باتجاه تعزيز البُنية التحتية، إلى جانب سُبُل التطوير الإضافي لها. يُشار إلى أن الأمور تسير بشكل حثيث ضمن هذا المجال، مع وجود هدف طموح في الرياض لجعل 30٪ من كافة المركبات في المدينة عاملة بالكهرباء بحلول سنة 2030، بينما توجد حالياً في الإمارات العربية المتحدة 500 محطّة شحن مع خطّة نمو بارزة يجري السعي لتحقيقها قبل سنة 2050.

 

وشرح أوبال قائلاً: “نتفهّم أن كل سوق يعتمد توجُّهاً مختلفاً ومدّة زمنية مختلفة أيضاً فيما يتعلّق بحلول البُنى التحتية لاستيعاب الطرح الكمّي الكبير للمركبات الكهربائية. ونحن في ’جنرال موتورز‘ نركّز على تبنّي توجّه يتمحور حول العملاء من خلال إتاحة قدرات الشحن في منازل العملاء. ونؤكّد على توافقنا التام مع القادة الإقليميين حول رؤية مشترَكة فيما يتعلّق بالمستقبل الكهربائي لقطاع التنقُّل.”

 

بالارتكاز على الدعم الذي تولّده النظرة الإيجابية المتنامية تجاه المركبات الكهربائية، سوف تتابع ’جنرال موتورز‘ تطوير وطرح مجموعة من الحلول البارزة، واستكشاف سُبُل الجمع بين البُنية التحتية العامّة والحلول المنزلية والحلول المجتمعية، إضافة لجهود الحكومات المحلّية لأجل تلبية احتياجات كل سوق على حدة. وهذا التركيز سيدفع بالسعي المستمر والدؤوب لتحقيق الاستراتيجية طويلة الأمد التي يُعمَل بها، والقائمة على رؤية تتمحور حول مستقبل يتميّز بصفر حوادث، صفر انبعاثات وصفر ازدحام مروري.

[1] مؤشّرات الاستبيان: تم جمع البيانات عبر الإنترنت من 500 شخص في الإمارات العربية المتحدة من فبراير حتى مارس 2023، و1,000 شخص من المملكة العربية السعودية في ديسمبر 2022

 

  • تنظيم سلسلة من الندوات المجانية العامّة عبر الإنترنت بعنوان ’التعافي بعد الصدمة‘ إضافة لتجربة رسم موجَّهة، وذلك من 12 فبراير لغاية 14 مارس 2023 بهدف دعم أي شخص تأثّر بشكل مباشر أو غير مباشر بحادث مروري، وسيجري خلالها استكشاف التفاعُلات تجاه الصدمة والاستجابة الحسّية وسُبُل الدعم بعد الحادث
  • سيدير كل ندوة مدرَّب أخصّائي نفسي في مجال الدعم بعد الصدمة، بينما ستقام تجارب الرسم تحت إشراف مباشر وذلك في ’ذا لايت هاوس أرابيا‘
  • في 2021، تعرّض 2,620 شخصاً للإصابات خلال حوادث الطرق في الإمارات، بينما تشير تقديرات ’منظّمة الصحّة العالمية‘ إلى وفاة حوالي 3 مليون شخص في السنة على الصعيد الدولي نتيجة حوادث الطرق
  • تم إطلاق برنامج الدعم بعد مبادَرة توعوية ناجحة تحت عنوان ’من خلال أعينهم‘ شهدت على قيام ستة فنّانين من المنطقة بإعادة تأطير النقاشات الصعبة حول حوادث الطرق من خلال أعمال فنّية غنية بالحركة

 

دبي، إ.ع.م. – أطلقت ’أونستار‘، التقنية الرائدة للسلامة والاتصال داخل المركبة من ’جنرال موتورز‘، سلسلة ندوات عبر الإنترنت (وبينار) من ثلاثة أجزاء، بالإضافة إلى تجربة رسم بإشراف مباشر، وذلك بالتعاون مع ’ذا لايت هاوس أرابيا‘ بهدف دعم ضحايا حوادث الطرق في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتُعدّ ’التعافي بعد الصدمة‘ منصّة مجانية مخصَّصة للصحة والعافية وتستهدف كل شخص تأثّر بشكل مباشر أو غير مباشر بحادث مروري. وسوف يتم تنظيم تجربة الرسم الموجَّهة في 12 فبراير وفق مبدأ الحضور الشخصي، بينما يُمكِن المشارَكة في ندوات الوبينار عبر الإنترنت من14  فبراير لغاية 14 مارس القادم.

 

حول هذا، قالت شيرين هاريس، مديرة تسويق واشتراكات ’أونستار الشرق الأوسط‘ في ’جنرال موتورز‘: “ركّزنا في 2022 على زيادة الوعي حول موضوع سلامة الطرق من خلال الفنون البصرية والتشجيع على إجراء النقاشات الصعبة حول تأثيرات الحوادث على الضحايا وعائلاتهم. ولقد أردنا المضي بتعزيز هذا الوعي أكثر عبر أنشطة ملموسة من شأنها أن تدعم عافية الأشخاص بعد تعرُّضهم للصدمة، إذ إنه في الإمارات العربية المتحدة وحدها، هناك 2,620 شخصاً قد تعرّضوا للإصابات جرّاء حوادث الطرق في العام 2021. ونحن سعداء لشراكتنا مع ’ذا لايت هاوس أرابيا‘ وتمتُّعنا بالقدرة لدعم أولئك الأشخاص الذين تأثّروا بحوادث الطرق من خلال توفير الدعم المحترف لهم لأجل تخطّي الأعباء العاطفية والذهنية التي تترافق مع هذا الأمر. وسيقوم ’لايت هاوس‘ خلال الندوات بمشارَكة الإرشادات والأدوات العملية التي تحدّد المسار الصحي المناسب لتجاوز هذه المشكلة، والمساعَدة على التعافي الذهني وتعزيزه أكثر.”

 

ستركّز ندوات الوبينار على ثلاثة مواضيع أساسية هي: تطوير الفهم المعمَّق حول الصدمة، الاستجابة الحسّية تجاهها، والتمتُّع بالدعم الذاتي وتوفيره للآخرين بعد التعرُّض لحادث مروري. وسوف تقود هذه الندوات أيلينغ بريندرغاست، الأخصّائية النفسية والمحترفة في مجال الدعم بعد الصدمات في ’ذا لايت هاوس أرابيا‘، وسيتم خلالها تسليط الضوء على الممارَسات العملية مع الأشخاص الذين عانوا من الصدمات، وكيف أثّرت بحياتهم وإنتاجيتهم. وسيجري على مدى السلسلة اصطحاب المشاركين في رحلة استكشافية معمَّقة حول تأثير التجربة التي تعرّض لها الأشخاص مباشرة أو بعد رؤيتهم لحوادت مرورية والانعكاسات المولَّدة تجاه الحياة. أما تجربة الرسم الشخصية الموجَّهة، والتي يقودها خوان فان ويك، الأخصّائي النفسي العيادي في ’ذا لايت هاوس أرابيا‘، فتتمحور حول دعم المشاركين ومساعَدتهم على استكشاف الأشكال المختلفة بنمط متناسق ومتكرّر، بينما في الوقت ذاته التعبير بأمان عن المشاعر والأحاسيس ضمن مساحة تأمُّلية.

 

وأوضحت بريندرغاست: “إن الأثر طويل الأمد الذي تتركه الحوادث على الضحايا وأحبّائهم لا يلقى عادة الاهتمام والتقدير الكافي، وهذا يشمل الضغط النفسي والاضطراب والأرق. والعمل الذي سيتم من خلال سلسلة ’التعافي بعد الصدمة‘ سيسلّط الضوء على الصدمات اللاحقة بعد حوادث الطرق، ليس فيما يتعلّق بالعافية من الناحية العاطفية فحسب، بل أيضاً على العافية البدنية والحسّية بشكل عام في الحياة. ونحن متحمّسون فعلاً للعمل مع ’أونستار‘ لتوسعة الشبكة المجتمعية التي يُمكننا دعمها عبر هذه الجلسات العلاجية الهامّة.”

 

يُشار إلى أن المنصّة البديلة المتمحورة حول الفنون التي تم إطلاقها العام الماضي قد ساعدت ’أونستار‘ على المضي برؤيتها الهادفة لتوفير الدعم في حال التعرُّض لما هو غير متوقَّع – أكان ذلك الحالات الطارئة، الإصابات أو أي أمر آخر ولو كان بسيطاً، وهو ما أطلق نقاشات متجدّدة حول موضوع سلامة الطرق الهام. وبالارتكاز على هذا، تستمر ’أونستار‘ بتحقيق هدفها للوصول إلى طرقات أكثر أماناً للمجتمَعات، ودعم الأشخاص المتأثّرين بالحوادث المرورية عبر التقنيات الهادفة.

 

للراغبين بالتسجيل للمشارَكة في ندوات الوبينار لدى ’ذا لايت هاوس أرابيا‘ وتجربة الرسم الشخصية، يُمكِن زيارة الموقع الإلكتروني www.lighthousearabia.com/events.

 

ملاحظة: الأماكن محدودة للمشارَكة في تجربة الرسم الشخصية الموجَّهة وتتطلّب التسجيل المسبَق. يجب أن يكون المشاركون فوق عمر 25 سنة ولا يعانون من الأعراض الحادّة للصدمات.

 

###

 

حول ’أونستار‘:

تم إطلاق ’أونستار‘ في العام 1996، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة ’جنرال موتورز‘ القابضة ذات المسؤولية المحدودة. وتقدّم ’أونستار‘ خدمات الطوارئ والأمن والملاحة في سيارات ’شفروليه‘ و’بويك‘ و’جي إم سي‘ و’كاديلاك‘. توفر الشركة مجموعة من الخدمات، مثل الاستجابة التلقائية لحوادث الاصطدام، وخدمات الطوارئ، والمساعدة في إيجاد المركبة المسروقة. وتتوفر ’أونستار‘ في أسواق مختارة في الشرق الأوسط في العام 2021. لمزيد من المعلومات، تفضّلوا بزيارة www.onstar.com/ae/ar/.

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة –  15مارس 2022 – أعلنت الوطنية للسيارات، وهي جزء من مجموعة الكندي للسيارات، الموزع الرسمي لسيارات “فيات” و”أبارث” في دبي والإمارات الشمالية، عن افتتاح معرض السيارات الجديد كلياً في “سيتي ووك” دبي، الإمارات العربية المتحدة. ويأتي هذا الانتقال الاستراتيجي لمعرض سيارات “فيات” و”أبارث” الجديد نتيجة للطلب المتزايد من قبل المستهلكين على طرازات السيارات الإيطالية المنشأ، فضلاً عن أنه يجعلها أكثر قرباً من العملاء في قلب مدينة دبي.

وتجدر الإشارة إلى أن معرض  السيارات الجديد، الذي تبلغ مساحته 272 متراً مربعاً، سيضم ثلاثة طرازات “فيات” تتنوع ما بين “كونكت” Connect و”سبورت” Sport و”دولتشي فيتا” Dolce Vita و”فيات 500X”، وثلاثة طرازات “أبارث” (وهي “سكوربيونيرو” Scorpioneoro  و”كومبيتزيوني” Competizione و”إيسيس”  Essesse  عند توفرها).

ويتمثل الهدف الرئيسي من وراء الانتقال إلى المعرض الجديد في توسيع نطاق حضور وتواجد سيارات “فيات” و”أبارث” في كافة أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، فضلاً عن تحسين تجربة العملاء عبر تسخير التكنولوجيا المبتكرة والخدمات المطورة. كما يوفر المعرض الجديد في “سيتي ووك” مزيداً من الراحة للعملاء من خلال توفير مواقف لسياراتهم ضمن موقع ينطوي على بيئة مبيعات جذابة وعصرية تتميز بتصميم ملهم، وتحيط بها مئات المتاجر والمطاعم الحصرية والأنشطة الترفيهية، بالإضافة إلى محطات مخصصة لشحن المركبات الكهربائية.

وهناك المزيد، ستتاح للعملاء المحتملين اليوم فرصة استثنائية للاستمتاع بواحدة من أروع تجارب القيادة وسط بيئة محاطة بأروع المناظر الخلابة في دبي. وسيتمكن السائقون من قيادة السيارات الجديدة في أرجاء “سيتي ووك” عبر الكوكب الأخضر “جرين بلانيت”، وصولاً إلى شاطئ “لا مير”، مما يمكنهم من التقاط صور للذكرى لنشرها على “الانستجرام”، وسيواصل السائقون رحلتهم مروراً بمسجد الجميرا، ومن ثم الانطلاق ذهاباً وإيابا على طول شارع الشيخ زايد، وهو ما سيضفي مزيداً من التشويق والمتعة على رحلتهم قبل عودتهم مجدداً إلى معرض السيارات الجديد.

من جهته تحدث ستيف مولينو، المدير العام لقسم المبيعات في الوطنية للسيارات، قائلاً، “من دواعي سرورنا البالغ أن نرى هذه الاستجابة الاستثنائية التي تحظى بها سيارات “فيات” و”أبارث” على مر السنين. ومن خلال الانتقال إلى معرضنا الجديد، نتوقع زيادة في أعداد الزوار المتوافدين على المعرض بنسبة تصل إلى 25%، ونظراً لأن هذا الموقع الجديد من المرتقب أن يجذب عشاق السيارات المتحمسين والأفراد المقيمين الذين يترددون كثيراً على “سيتي ووك”، المطوّر من قبل مجموعة ميريكس للاستثمار. وعلى هذا النحو، نتوقع زيادة في المبيعات بنسبة 10٪ في السنة الأولى لبدء عملياتنا. إن شغف وحماس السائقين في دولة الإمارات العربية المتحدة تجاه السيارات، وخاصة الإيطالية منها، يشكل قوة دافعة لتسريع وتيرة نجاحنا المستمر في الدولة وسائر أنحاء المنطقة “.

وقال شهرام شامسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة ميريكس للاستثمار، “إن الافتتاح المرتقب لمعرض سيارات “فيات” و”أبارث” يشكل دليلاً على نهج إعادة الابتكار وتجديد الطرق المتبعة من قبل الشركات للتواصل والتفاعل مع عملائها، وهذا بالطبع يندرج في إطار سلسلة خطط “سيتي ووك” لتوسيع نطاق عروضه ومزاياه المتوفرة لكل من المقيمين والسياح على حد سواء.

“ترتكز شراكتنا بشكل رئيسي على قطاع السيارات المتنامي في المنطقة، إذ إن من المتوقع أن يصل إجمالي عدد المركبات إلى 27,000,000 بحلول عام 2023 في الشرق الأوسط، بحسب شركة الأبحاث العالمية “أرانكا”. “ونحن في ميريكس للاستثمار نركّز على إدارة المساحات على نحو يمكّن الشركات من تقديم حلول مبتكرة للمقيمين والسياح، وإتاحة فرص استثمار مجزية وتجارب استثنائية للتأثير بشكل إيجابي على كل من المستهلكين والشركات.”

وأضاف راكيش ناير، العضو المنتدب للعلامات التجارية الأوروبية لمجموعة “ستيلانتس” الشرق الأوسط، قائلاً، “لدينا خطط طموحة لسيارات “فيات” و”أبارث” في جدول أعمالنا الخاصة بالسيارات، ونتطلع كذلك إلى مضاعفة حجمنا على مدى السنوات الثلاث المقبلة من خلال طرح الطرازات الجديدة للسيارات التقليدية والكهربائية الذي سيوفر دعماً كبيرا لنا لتحقيق تلك الطموحات. ويتسم المعرض الجديد بموقعه الاستراتيجي والملائم جداً لتجار السيارات، فهو سيتيح نطاقاً أوسع لرؤية ورواج العلامة التجارية. ويُعد “سيتي ووك” من الوجهات العصرية والأكثر تألقاً في دبي، وبالتالي، فهو يعكس روعة وتميز علامتينا التجاريتين “فيات” و”أبارث” الأكثر تميزاً وتألقاً. وهذا بدوره، سيمكننا من بلورة طموحنا لطرح المنتجات المناسبة في الموقع المناسب لعملائنا.”

إن تقديم تجربة تسوق ممتعة وخدمة متميزة للعملاء يأتي في مقدمة الأولويات الرئيسية للوطنية للسيارات. كما أن كل جزء من تجربة تعامل العملاء معنا قد تم تخطيطه بدقة مع الاخذ في الحسبان راحة ورضا العميل أولاً. ويشكل معرضنا الجديد في “سيتي ووك” مثالاً آخر يوضح مدى اهتمام الشركة الوطنية للسيارات بتلبية السلوك والمتطلبات المتغيرة باستمرار لعملاء “فيات” و”أبارث”، مع الحرص على تقديم تجربة شراء عالية المستوى.

مواعيد العمل في المعرض هي من الساعة09:00  صباحاً إلى الساعة09:00  مساءً، طوال أيام الأسبوع. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة:

فيات: https://fiat-dubai.com/ar/national-auto/home/

أبارث: https://abarth-dubai.com/ar/national-auto/home/

دبي، إ.ع.م في سابقة تاريخية وقعت الكندي للسيارات، أحد أكبر وأعرق شركات صناعة السيارات في منطقة الشرق الأوسط، اتفاقاً مع نادي دبي لسباقات الهجن لبيع 112 سيارة شيفروليه – 109 سيارة “تريل بليزر” و3 سيارات “تاهو“.

تواصل سيارة شيفروليه تريل بليزر الجديدة منذ إعادة إطلاقها في سوق الإمارات العربية المتحدة في يناير 2017، استحواذها على لقب أسطورة سيارات الدفع الرباعي الرياضية التي تتميز بالقوة والقدرة الفائقة والطراز الجريء، مع تزويدها بالكثير من التقنيات المبتكرة وخصائص السلامة الفعالة المتطورة، مما يجعلها سيارة مثالية للطرق الوعرة والقيادة في المدينة على حد سواء.

وبهذه المناسبة علق السيد مارك جينكنز، الرئيس التنفيذي للكندي للسيارات، قائلاً: “على الرغم من ظروف السوق التي تفرض تحديات على قطاع صناعة السيارات، يسعدني تسليم مفاتيح 112 سيارة شيفروليه جديدة إلى نادي دبي لسباقات الهجن“. واستطرد قائلاً: “تثبت هذه الصفقة مرة أخرى المكانة المتميزة التي تحتلها الكندي للسيارات في السوق المحلية والتزام قسم الأساطيل لديها بعقد صفقات استثنائية، على الرغم من ظروف السوق العالمية”.

 

 

وتعليقاً على هذه الاتفاقية قال السيد علي سعيد بن سرود، المدير التنفيذي لنادي دبي لسباقات الهجن: “لقد وقع اختيارنا على الكندي للسيارات من بين مجموعة من وكلاء السيارات في دبي نظراً لما تتمتع به عروض البيع لديها من التزام كبير ومرونة. فنحن نبحث عن السيارات المثالية التي تجمع بين الفخامة والعملية، ونحن سعداء بقرار اختيار الكندي للسيارات لتكون شريكاً مميزاً لنا في هذه الصفقة“.

ومن المقرر استخدام سيارات شيفروليه الجديدة ضمن فعاليات مهرجان دبي السنوي لسباق الهجن، الذي ينظمه نادي دبي لسباقات الهجن ويمثل الفعالية الختامية لموسم سباقات المرموم، ويعتبر حدثاً بارزاً يشارك فيه أكثر من 12,000 من الجمال من دول مجلس التعاون الخليجي، بما فيها الكويت والسعودية وقطر والبحرين وسلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة. وتصل قيمة جوائز السباق إلى 90 مليون درهم، شاملة 300 سيارة فاخرة وجوائز نقدية تزيد قيمتها على 30 مليون درهم.

يوفر قسم أساطيل الأعمال لدى الكندي للسيارات لعملائه من المؤسسات مجموعة متنوعة من خيارات السيارات للاختيار من بينها، يأتي على رأسها عروض اختيار الأعمال من الكندي للسيارات للعملاء المميزين، والتي توفر للشركات سيارة بديلة مجاناً مع التمتع بباقة صيانة مجانية. ومن المزايا الأخرى التي يمكن الحصول عليها عندما تصبح عميلاً مميزاً لدى الكندي للسيارات الحصول على فرصة لاختبار السيارة لمدة ثلاثة أيام، وضمان إقليمي لمدة ثلاث سنوات، و0% فائدة لمدة 12 شهراً، وتسجيل المركبات مجاناً.

حققت الشركة أعلى مجموع نقاط لتقديم خدمات متميزة ما بعد البيع

دبي: حصلت شركة الكندي، وهي واحدة من أكبر وأعرق الشركات المتخصصة في صناعة السيارات في منطقة الشرق الأوسط، على لقب “أفضل شركة سيارات في دبي” في مؤشر المنشآت الصديقة للمستهلك الصادر عن قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في اقتصادية دبي، وذلك لالتزامها بتقديم خدمات ما بعد البيع مميزة لعملائها.

يهدف المؤشر السنوي للمنشآت الصديقة للمستهلك إلى الحصول على تعليقات المستهلكين وقياس مدى رضاهم عن الخدمات التي تقدمها لهم كبرى شركات التجزئة العاملة في إمارة دبي.

ومن بين 54 شركة تجزئة، تعمل في سبعة قطاعات، وتتنافس ضمن المؤشر لعام 2016، نجحت شركة الكندي للسيارات في تحقيق أعلى مجموع نقاط 83 نقطة في فئة السيارات، مما يؤكد من جديد ريادتها لمجال صناعة السيارات وتمتعها بثقة العملاء ورضاهم عن الخدمات التي تقدمها والسياسات النموذجية التي تطبقها.

وخلال الزيارة الرسمية التي قام بها السيد عبد الله الشحي، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في اقتصادية دبي، إلى مقر شركة الكندي للسيارات لتهنئة الإدارة بالحصول على المركز الأول في نتائج المؤشر، صرح قائلاً: “يسعد اقتصادية دبي أن ترى مؤشر المنشآت الصديقة للمستهلك يشجع شركات التجزئة على المنافسة وتقديم ابتكارات في الخدمات، وهو ما نعتبره جزءاً أصيلاً من استراتيجيتنا للمساهمة في تحقيق أهداف خطة دبي 2021.

وأضاف الشحي “يعد مؤشر المنشآت الصديقة للمستهلك مؤشراً لقياس جودة الخدمات المقدمة والالتزام بتحقيق سعادة العملاء في قطاع التجزئة في دبي. وقد أثبتت شركة الكندي للسيارات نجاح التميز في تقديم الخدمات في تعزيز الثقة بين التجار والمستهلكين، مما يساهم في تحقيق الاستدامة والتنافسية ليس فقط في قطاع السيارات، بل على مستوى جميع قطاعات الأعمال في إمارة دبي.

ومن جانبه علق السيد مارك جينكنز، الرئيس التنفيذي لمجموعة الكندي، على التكريم قائلاً: “إنه لشرف كبير لنا أن يتم تكريمنا على الفوز بالمركز الأول في مؤشر المنشآت الصديقة للمستهلك في قطاع وكالات السيارات بدبي. ولا شك أن استراتيجية معلمنا ومؤسس المجموعة السيد سعيد الكندي لطالما استندت إلى إنشاء شركة تركز على العملاء، يكون هدفها الأسمى بذل ما بوسعها لضمان تحقيق تجربة لا تنسى للمستهلكين عند شراء سيارة أحلامهم”.

وأضاف جينكنز: “أود أن أؤكد لعملائنا أننا لن نستمر في تقديم خدماتنا المتميزة لهم فحسب، بل سنعمل على تطويرها بشكل أكبر. وقد بذل فريق العمل مجهوداً كبيراً للالتزام بشعارنا بالحفاظ على مكانتنا بصفتنا الأفضل في المجال، ليس فقط لفائدة الشركة بل ولفائدة عملائنا في المقام الأول. كما أود أن أعرب عن شكري وامتناني لاقتصادية دبي على جهودها المستمرة لتعزيز استدامة الأعمال وسعادة المستهلكين وتقديم خدمات متميزة في دبي. 

 

 

وفي عام 2013 نجحت شركة الكندي للسيارات في أن تكون أول وكالة سيارات تحصل على شهادة الآيزو بفئاتها الخمس: آيزو 9001 لإدارة الجودة، وآيزو 14001 لنظام الإدارة البيئية، ومواصفة أو إتش إس أيه إس 18001 للسلامة والصحة المهنية؛ وآيزو 27001 لأمن المعلومات؛ وآيزو 10002 لرضا العملاء. 

وقد حصلت الشركة على هذه الشهادات تقديراً لالتزامها بتحقيق التميز في الأعمال من خلال تقديم منتجات وخدمات بمستوى عالمي في قطاع السيارات، للمساهمة في تعزيز تجربة العملاء وتوفير بيئة عمل فريدة من نوعها للموظفين. كما فازت شركة الكندي للسيارات عام 2014 بجائزة دبي للجودة لتميزها في مختلف مجالات الأنشطة التي تقوم بها. وقال جينكنز أن استراتيجية الشركة تركز على متابعة العمل باستمرار وتطوير الأهداف ورفع المعايير المطلوبة للخدمات، في حين يتمثل هدفها الأسمى في ضمان الالتزام بتقديم أفضل الخدمات وتجربة مميزة لعملائها.

650 موظفاً شاركوا في التحدي

أحرزت مجموعة الكندي المركز الثالث في التحدي على مستوى الدولة

دبي، إ.ع.م: نظمت مجموعة الكندي يوماً رياضياً لـ 650 من العاملين لديها الذين يتمتعون بالقوة والحيوية، كجزء من مهمتها المستمرة لمواءمة جهودها الاستراتيجية في مجال المسؤولية الاجتماعية مع مبادرة تحدي دبي للياقة التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي ورئيس المجلس التنفيذي لحكومة دبي ورئيس مجلس دبي الرياضي.

وبهذه المناسبة علق السيد مارك جينكنز، الرئيس التنفيذي لمجموعة الكندي للسيارات، قائلاً: “نجح نشاط ماراثون المشي للياقة الذي شاركت فيه مجموعة الكندي وأقيم على شاطئ جميرا، في إبراز روح الفريق السائدة في واحدة من أعرق الشركات في منطقة الشرق الأوسط، والتركيز على التزام أقوى من جانب المجموعة لتحقيق الصحة والرفاه“.

وأضاف جينكنز “من خلال المشاركة في تحدي اللياقة، لم يلبِ فريقنا دعوة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم فحسب، بل أكد من جديد على التزامه بمسؤوليته الاجتماعية التي تهدف إلى جعل دبي المدينة الأكثر نشاطاً واهتماماً بالصحة في العالم“.

 

 

وتمكن فريق مجموعة الكندي للسيارات من الفوز بالمركز الثالث على مستوى الدولة في ماراثون المشي الذي نظمته المجموعة، ويعد النشاط الأكثر شمولاً الذي عبّر عن رؤية تحدي دبي للياقة.

تضمن الماراثون مسارات اختيارية تمتد لمسافة 3 كم و5 كم و10 كم بمحاذاة شاطئ دبي، قطعها أعضاء الفريق في أجواء غلبت عليها روح الفريق وعكست التزام الشركة بتقديم أفضل الخدمات لعملائها في دبي والإمارات الشمالية.

من المقرر أن ينتقل جهاز المحاكاة للإقناع بربط حزام الأمانSeat Belt Convincerإلى جميع أنحاء الإمارات بالتعاون مع منصة ” رود سيفتي الإمارات

أوضح استبيان أن 22% من قائدي السيارات لا يرتدون حزام الأمان مقابل 29% من الركاب بجانب قائدي السيارات

دبي، إ.ع.م: إدراكاً منها للحاجة إلى تحقيق صدمة إيجابية بين السكان، وخاصة قائدي السيارات في دولة الإمارات، لتشجيعهم على استخدام حزام الأمان في جميع الأوقات، أطلقت الكندي للسيارات، وكيل جنرال موتورز الرئيسي لبيع سيارات شيفروليه وجي إم سي في دبي والإمارات الشمالية، حملة “أنا مقتنع” لتسليط الضوء على الأثر الحقيقي للتصادم الحي.

تقدم الحملة التي أطلقتها الكندي للسيارات بالتعاون مع منصة “رود سيفتي الإمارات” جهاز المحاكاة للإقناع بربط حزام الأمانSeat Belt Convincer“، وهو أداة تثقيفية سهلة الاستخدام تتيح لركاب السيارات التعرض لقوة تصل إلى خمسة أضعاف وزن أجسامهم، ومساوية لاصطدام بقوة 5-7 ميل في الساعة.

وصرح السيد مارك جينكنز، الرئيس التنفيذي لمجموعة الكندي للسيارات، قائلاً: “ما زالت الوفيات الناتجة عن حوادث الطرق نتيجة لإهمال الركاب في ربط حزام الأمان مثيرة للقلق وتتجاوز الحد الذي تسمح به حكومة دولة الإمارات والمنظمات المعنية بسلامة الطرق. “دفعنا دورنا كمؤسسة لها أهداف ريادية في مجال المسؤولية الاجتماعية إلى الاستثمار في جهاز المحاكاة للإقناع بربط حزام الأمان Seat Belt Convincer” وطرحه في الإمارات كجزء من حملة وطنية تم تصميمها لتقديم محاكاة لأثر التصادم في حالة استخدام حزام الأمان للركاب”.

وقد أبرمت حملة “أنا مقتنع” التي طرحتها شركة الكندي للسيارات شراكة مع شركتي دوبيزل وكريم، لتؤكد من جديد للموظفين والسائقين بالشركتين على أهمية استخدام حزام الأمان لجميع الركاب في السيارات. ومن المقرر أن يتم تكرار عدد من الشراكات المماثلة مع شركات وجامعات ومدارس ومراكز تسوق أخرى وغيرها من الأماكن التي تشهد حركة مرورية مكثفة، لرفع الوعي على المستوى الوطني حول الآثار التي تؤدي إلى الوفاة الناتجة عن الامتناع عن استخدام حزام الأمان لجميع الركاب أثناء وجودهم بالسيارة.

وأظهر استبيان أجرته منصة “رود سيفتي الإمارات” في فبراير 2017 أن 78%من قائدي السيارات أفادوا أنهم “دائماً ما يرتدون حزام الأمان”، مقابل 71% من الركاب الجالسين بجانب قائد السيارة و11% فقط من الركاب الذي يجلسون بالمقاعد الخلفية.

وعلق السيد توماس إيدلمان، العضو المنتدب لمنصة “رود سيفتي الإمارات”، قائلاً: “يجب علينا الاستمرار في ترسيخ فكرة أن حزام الأمان ينقذ الحياة في أذهان الناس. إن المبادرة التي طرحتها مجموعة الكندي للسيارات تعد نموذجاً مثالياً للحملات التوعوية التي تلبي المسؤولية الاجتماعية من قبل أحد أكبر وكلاء السيارات في المنطقة. وأنا واثق أن تعاوننا معاً من شأنه أن يضيف قيمة إيجابية لمشروعات السلامة على الطرق التي نقوم بتنفيذها”.

وأضاف “سيؤدي في النهاية الوصول إلى العامة ليتمكنوا من تجربة جهاز المحاكاة للإقناع بربط حزام الأمان Seat Belt Convincer بأنفسهم إلى الاقتناع بشكل أكبر بأهمية استخدام حزام الأمان وتعزيز إنفاذ قانون حزام الأمان الجديد الصادر في يوليو 2017، وينص على وجوب ارتداء حزام الأمان لجميع الركاب في السيارة في جميع الأوقات.

للمزيد من المعلومات يرجى التفضل بزيارة www.iamconvinced.com للتعرف على الحملة وكيفية المشاركة فيها.

توسع حالياً الكندي للسيارات نطاق أعمالها من خلال إضافة امتياز علامة كاديلاك وشيفروليه. واعتباراً من 23 أبريل 2019/اليوم، ستقدم الكندي للسيارات، الشريك والوكيل الرئيسي لجنرال موتورز، لعملاء شيفروليه وجي إم سي في دبي والإمارات الشمالية خدمات البيع وما بعد البيع، في حين تقدم الخدمات نفسها لعملاء كاديلاك في جميع أنحاء الدولة.

وبهذه المناسبة علق السيد بطي سعيد محمد الكندي، العضو المنتدب للكندي للسيارات، قائلاً: “أصبحت الكندي للسيارات على مدار أكثر من 30 عاماً مورداً رئيسياً لخدمات السيارات والخدمات ذات الصلة في دولة الإمارات”. وأضاف “لم نكن لنحقق ذلك لولا التزامنا بالرؤية والاستراتيجية المحكمة التي وضعها والدي سعيد محمد سعيد الكندي، إذ نلتزم باستمرار بتطوير علاماتنا التجارية والارتقاء بالخدمات المقدمة من خلال توفير صالات عرض ومراكز خدمات ما بعد البيع تتميز بالابتكار والتكامل، فضلاً عن تقديم الخبرة المتخصصة للعملاء في جميع أنحاء الدولة. ومن خلال عملية إعادة التنظيم هذه استطعنا زيادة قدرتنا على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمات استثنائية لعملائنا اليوم وعلى مدى السنوات القادمة.

 

 

وصرح مارك جينكنز، الرئيس التنفيذي للكندي للسيارات، قائلاً: “يسعدنا استقبال علامة كاديلاك في جميع أنحاء البلاد وعلامة شيفروليه في الإمارات الشمالية وعملائهما الأوفياء”. واستطرد قائلاً: “يعد التوسع في تمثيل العلامات التجارية التي تدرك احتياجات العملاء والإبداع في تصنيع السيارات من أهم الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها في مسيرتنا، ونحن على ثقة أننا سنستمر في التوسع في الإرث الناجح الخاص بنا وبجنرال موتورز في المنطقة. ونحن متحمسون لهذه الفرصة الجديدة ونتطلع إلى تحقيق أعلى المعايير الخاصة بتجربة العملاء في جميع أنحاء الإمارات.

ومن المتوقع أن يضمن النهج الاستراتيجي الذي تطبقه الكندي للسيارات حصول العملاء على خدمات لا تقارن لشراء السيارات وامتلاكها من مواقع مناسبة لهم في جميع أنحاء دولة الإمارات.

وعلق السيد جون روث، الرئيس والعضو المنتدب لشركة جنرال موتورز لمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط، قائلاً: “بفضل تاريخنا وعلاقتنا الطويلة، نعرف أن شريكينا الكندي للسيارات وشركة ليبرتي للسيارات قد اتخذا خطوة فعالة لتقديم أفضل الخدمات للعملاء واستكمال النجاح الذي حققناه وريادة صناعة السيارات في دولة الإمارات“.

وأضاف: “على مدى أكثر من 43 عاماً، ساهمت شركة ليبرتي للسيارات في توسيع انتشار علامتي كاديلاك وشيفروليه في دولة الإمارات وكانت شريكاً استثنائياً لنا وحصلت من جانبنا على التقدير الذي تستحقه”. “ومن خلال علاقتنا المستمرة منذ أكثر من ثلاثة عقود، نحن على ثقة أن الكندي للسيارات ستولي التقدير اللازم لعلامتي كاديلاك وشيفروليه، وتقديم خدمات بأعلى المعايير لعملاء العلامتين الذين يتمتعون بالخبرة والمعرفة المطلوبة”.

وستواصل شركة بن حموده للتجارة والخدمات العامة تقديم خدمات البيع وما بعد البيع لعملاء شيفروليه وجي إم سي في إماراتي أبوظبي والعين، في حين تبرم الكندي للسيارات وشركة ليبرتي تعاوناً وثيقاً مع جنرال موتورز لإدارة هذا المرحلة الانتقالية وضمان خدمة العملاء بأكبر قدر ممكن من السلاسة. ويتم حالياً التواصل مع العملاء لاطلاعهم على التغييرات المقررة، ويمكنهم التواصل مع مركز خدمة العملاء التابع لجنرال موتورز على رقم 80002000257، أو التواصل مع الكندي للسيارات على +97145190000  في حالة وجود أي استفسارات. للمزيد من التفاصيل يرجى التفضل بزيارة www.alghandi.com، أو www.ChevroletArabia.com، أو www.GMCArabia.com، أو www.CadillacArabia.com. 

نعرف جميعاً حجم الإحباط المصاحب لشراء شاحن بسعر زهيد للهاتف الذكي فقط بمجرد ظهور رسالة على الشاشة توضح أن القطعة المستخدمة لا تتوافق مع الجهاز. وعلى الرغم من أن هذا الموقف يعتبر محبطاً في وقتها، فعلينا أن نعتبر أنفسنا محظوظين لتجنب الخطر الواضح أن المنتج الزهيد السعر أو المقلد قد يتعطل أو يتسبب في اندلاع حريق. وعندما نتحدث عن صناعة السيارات يكون هذا الخطر أكثر واقعية: إذ يمكن أن تكون عواقب استخدام قطع غيار مقلدة هو السيناريو الأسوأ على الإطلاق.

نظراً لأن مسألة تقليد قطع الغيار غير مقبولة إطلاقاً بالنسبة لشركة أيه سي دلكو، تعمل العلامة التجارية جاهدة في الشرق الأوسط وحول العالم لوضع حد لتقليد قطع الغيار، فعلى المستوى الإقليمي تبلغ قيمة سوق قطاع غيار السيارات 8 مليارات دولار أمريكي، يقدر 12% منها أنها مقلدة، بما يعادل حوالي مليار دولار أمريكي. ولسوء الحظ أن الجهات التي ترتكب جريمة تقليد قطع الغيار تستهدف العملاء سواء الذين يبحثون عن بديل أرخص للمنتج أو الذين لا يعرفون أن هذه القطع غير أصلية.

وبصفتها أحد رواد صناعة قطع غيار السيارات على مستوى العالم، تحدد أيه سي دلكو أهم النقاط التي يجب مراعاتها عند شراء قطع الغيار، لضمان الحصول على منتجات موثوقة وآمنة.

1. الالتزام بالشراء من جهة بيع معروفة.

عند البحث عن قطع الغيار، ينصح بزيارة جهة موثوقة للبيع بالتجزئة، تكون مرخصة لبيع منتجات أيه سي دلكو الأصلية. وفي حالة وجود شكوك، يمكنك التواصل مع الوكيل الخاص بك والذي بدوره سيقوم بتوجيهك إلى أقرب متجر تابع لـــ أيه سي دلكو.

2. إذا كنت لن تقوم بتركيب قطعة الغيار بنفسك، اطلب من الشخص المختص معاينة القطعة والعبوة

يجب عليك معاينة العبوة، فإذا وجدتها ضعيفة ولا تحمل اسم العلامة التجارية أو شعارها، أو تظهر عليها رسومات أو اسم يشبه كثيراً الاسم الذي تعتاد على رؤيته على عبواتنا ولكنه مختلف عنه (مثل AZDelco “أيه زد دلكوبدلاً من ACDelco “أيه سي دلكو)، قد تكون هذه القطعة مقلدة، إذ تستخدم الجهات القائمة بالتقليد ألواناً وصوراً وأنواع خطوط على عبواتهم تشبه تلك المستخدمة على العبوات الأصلية.

3. إذا كان الأمر جيد أكثر من اللازم ليكون حقيقياً، فمن المؤكد أنه ليس حقيقياً

تؤدي المنافسة في الأسواق إلى وجود تفاوت في الأسعار بين جهات التصنيع المعروفة، ولكن الفروق الكبيرة في الأسعار يجب أن تجعلك تشك في الأمر.

4. ما تراه ليس بالضرورة هو ما تحصل عليه

أصبحت الجهات القائمة بتقليد قطع الغيار أكثر تطوراً اليوم بفضل التقدم الذي تشهده التقنيات المستخدمة، لذلك قد تكون معاينة المنتج بالعين غير كافية وحدها لتمييز المنتجات الأصلية من المقلدة. لذلك ننصحك بالحرص على شراء قطع أيه سي دلكو الأصلية من الوكلاء وتجار التجزئة المعتمدين.

5. البحث عن علامة أيه سي دلكو المميزة

في محاولة من أيه سي دلكو لجعل عملية التقليد أكثر صعوبة على مصنعي المنتجات المقلدة، بدأت الشركة في وضع علامة مميزة على بعض قطع الغيار، والتي من شأنها أن تساعد المسؤولين في التمييز بين المنتجات الأصلية عن مثيلاتها المقلدة.

فليس من السهل دائماً تحديد المنتجات المقلدة، ولكن إذا كانت لديك شكوك بشأن شراء منتج مقلد، يكون من الأفضل أن تتوخى الحذر بدلاً من الشعور بالندم. يمكنك التواصل مع فريق الدعم التابع لأيه سي دلكو أو زيارة الموقع الإلكتروني لشركة أيه سي دلكو أرابيا للتقدم بشكوى. معاً نستطيع وضع حد لظاهرة التقليد التي تشكل خطراً من أجل الحفاظ على سلامتك وسلامة أحبائك على الطريق.

في خطوة لتشجيع العملاء على الالتزام بالعزل الذاتي، قررت جنرال موتورز تمديد فترة الضمان وتقديم خدمات المساعدة على الطريق بهدف تأجيل التحركات غير الضرورية للحصول على خدمات الصيانة

دبي، إ.ع.م أعلنت شركة جنرال موتورز عن اتخاذ مجموعة من التدابير الاحترازية بالتعاون مع مجموعة الكندي للسيارات، الوكيل الرسمي لعلامة كاديلاك في دولة الإمارات والوكيل الرسمي لعلامتي شيفروليه وجي إم سي في إمارة دبي والفجيرة، وشركة بن حموده، الوكيل الرسمي لعلامة شيفروليه وجي إم سي في أبوظبي، لتأجيل أية رحلات غير ضرورية قد يقوم بها العملاء إلى مراكز الخدمة بهدف تقديم خدمات أفضل لمجتمعات دولة الإمارات في هذه الأوقات العصيبة.

والتزاماً بالتوجيهات الحكومية التي تشدد على البقاء في المنزل حفاظًا على صحة الجميع وسلامتهم في ظل الوضع الراهن، تتعاون جنرال موتورز مع مجموعة الكندي للسيارات وشركة بن حموده لتخفيف أي ضغوط إضافية على العملاء من خلال تمديد فترة الضمان لجميع سيارات كاديلاك وشيفروليه وجي إم سي. وبذلك سيحصل أي عميل ينتهي ضمان سيارته من جنرال موتورز خلال الفترة بين 1 مارس و31 مايو على تمديد الضمان لمدة شهرين. وانطلاقاً من حرصها على السلامة كأولوية قصوى، تشجع جنرال موتورز جميع العملاء على الالتزام بتدابير العزل الذاتي وتأجيل أي إجراءات صيانة غير ضرورية.

وحرصاً منها على تلبية خدمات العملاء أثناء قيامهم برحلات ضرورية، قررت جنرال موتورز ومجموعة الكندي للسيارات وشركة بن حموده تمديد خدمات المساعدة على الطريق على مدار الساعة لتحسين مستويات السلامة على الطريق وتقليل مشكلات أعطال السيارات. وبغض النظر عن سريان ضمان السيارة، سيتم تمديد خدمة المساعدة على الطريق على مدار الساعة لمدة ثلاثة أشهر، اعتباراً من 1 أبريل حتى 30 يونيو 2020. وتلتزم جنرال موتورز ووكلاؤها بتقديم المساعدة الفورية للعملاء، أياً كانت المشكلة التي تواجههم، مع التزام الوكلاء بتقديم خدمة قطر السيارة إلى محل سكن العميل في حال كانت مراكز الخدمة مغلقة.

هذا وتلتزم جنرال موتورز بتقديم الدعم بخصوص أية أمور متعلقة بسياراتها، ويمكن التواصل مع الشركة مباشرة للرد على استفساراتكم أو تقديم ملاحظاتكم.

مركز خدمة العملاء

80002000257

خدمات المساعدة على الطريق

800 0357 02828

© 2024 Al Ghandi Auto Group. كل الحقوق محفوظة.